منتدي مملكة العشاق ®️


عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول الي منتدي اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
شكرا
ادارة المنتدي
منتدي مملكة العشاق ®️


عزيزي الزائر/عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتعريف نفسك الينا بالدخول الي منتدي اذا كنت عضو او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الأنضمام الي أسرة المنتدي
التسجيل سهل جدا وسريع وفي خطوة واحدة
وتذكر دائما أن باب الأشراف مفتوح لكل من يريد
شكرا
ادارة المنتدي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


معلومات عنك انت متسجل الدخول بأسم {زائر} لديك 0 مشاركة.  
الرئيسيةمملكة العشاقأحدث الصورالتسجيلدخول

ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Lovem-b9b1679c20

ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Lovem-f447a0326c
ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Lovem-2a9bb3b3f2

 

 ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة متعددة الاجزاء

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
HamsaT
Director forum
Director forum
HamsaT


عدد المساهمات : 363
نقاط : 1206

ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Empty
مُساهمةموضوع: ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة متعددة الاجزاء   ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Icon_minitimeالأربعاء يوليو 01, 2009 5:09 pm

كمل القصه معايا للاخر وانت تصدق انها روعه

ملامح عن أعمار أبطال القصة:
محمد: 30 سنة.
ليلى: 28 سنة.
مريم: 18 سنة.
أحمد: 6 سنوات.
خالد: 26 سنة.
راشد: 24 سنة.
أمل: 19سنة.

بالنسبة لشخصياتهم أفضل أن تكتشفوها من أحداث القصة..
.......................
................................................
الحلقه الاولى

تسللت "مريم"إلى المزرعة ومعها
أخاها الصغير،كانت تزجره بألا يقترب أكثر وفي نفس الوقت تسير معه
وقد أسرتها روعة المكان،كانت المزرعة كبيرة بحيث يمكن أن يُبنى
عليها خمسة بيوت مثلاً!!!!

أمسكت السور الأبيض بيديها الصغيرتين، لكن سرعان ما أبعدتها
لأن ندى الصباح كان قد بللها، مسحت يديها على جانبي عباءتها
وهي تنظر بإعجاب إلى العشب الأخضر، ودت لو تلامسه،تعبث به،
تجلس عليه وتتحسس رطوبته الندية، تستلقي ربما وتنظر إلى السماء،
تخاطب الشمس وتغني مع العصافير وتبتهل إلى الله لتتحقق أمانيها. مدت
يديها بشكل لاشعوري إلى قلادتها الفضية وهي تضغط عليها بقوة وتغمض عيناها وتبتسم:
- يالله…

لم تنتبه أن أخاها الصغير "أحمد"ذي الست سنوات،
كان قد ولج منذ زمن إلى المزرعة وأخذ يركض هناك وهو يضحك،
عادت إلى حاضرها وهي تنادي عليه بصوت غير مسمووع:
-أحمد تعال..تعال "عيب".

لكن لا حياة لمن تنادي، ابتسمت برقة وهي تنظر إليه،
ودت أن تكون معه، تركض، تعود إلى أيام الطفولة والبراءة،
تحطم القيود وتسير دون خوف من كلمة أو تعليق، تحلق كالفراشة في هذا المكان..

لم تكن تتوقع أن الإمارات كبيرة وواسعة بشكل لا يتصور،
ومعظمها أراضي خصبة خضراء بعكس البحرين صغيرة وقاحلة ولكنها مع ذلك أجمل!!!

عادت لتنظر إلى أخيها وهي تهز رأسها لتبعد خواطرها، لكنها لم تره،
أحست بالقلق وانتابها الخوف، نادت بصوت مرتفع:
-أحمد أين أنت؟! أحمدددد.

لم تسمع جواباً، أخذت تجول ببصرها حول المكان وهي
تمسك السور الأبيض، رأت اسطبلاً من الخشب وبابه مفتوح على مصراعيه،
عضت على شفتيها:
-هذا الشقي.

احتارت ماذا تفعل، أدخل أم لا؟! لا يوجد أحد هنا والباب
مقفل: كيف سأنادي عليه؟! وابتسمت لأول فكرة وأطلقت ضحكة صغيرة:
- سأتسلق السور،وماذا في ذلك...

رفعت عباءتها إلى منتصف الحوض، وحمدت ربها أنها ارتدت اليوم بنطالاً،
قوست ظهرها وهي ترفع قدميها إلى أعلى وتضع اليمنى على السلمة الأولى
من السور استعداداً للقفز...
لم يكن السور عاليياً، لكنها سقطت سقطة خفيفة آلمتها ،
نهضت من على الأرض وهي تنظر حولها خوفاً من أن يراها أحد ، ستكون فضيحة!!

"تخيل شعورك وأنت تقتحم مكاناً غريباً".

ودت لو تنزع حذائها ولكنها خجلت فهي ليست في أرضها،
سارت بخفة نحو "الاسطبل"وهي تسمع أصوات صهيل الأحصنة،
اقتربت من الباب وهي تختلس النظر لتتأكد، كان "أحمد" يركض
خلف الدجاج يحاول أن يمسكها وهي تزعق مبقبقة خائفة من الهجوم
المفاجئ عليها، كان الاسطبل كبير مقسم إلى قسمين، قسم للأحصنة والقسم الآخر للدجاج ، دخلت "مريم"بتردد ونادت على أحمد:
- أحمد تعال، ماذا تفعل هنا، اخرج قبل أن يأتي أحد..هيا..
- مريووم تعالي ساعديني قفي عند الباب وأنا سأقف هنا "سأحكر"الدجاجة ولن أدعها تفلت..
- دع الدجاج لقد تأخرنا عن المنزل..

وبعناد كعناد الحمير وبكل شقاوة الطفولة رد:
-كلا، سأصطاد هذه الدجاجة مهما كان الثمن...
-"مهما كان الثمن"أو "رهينة الماضي" أقول لك تعااال..وهي تلتفت خلفها بخوف... "

أحمد وهو لا يسمع ما تقوله له أخته:
-قفي هنا هيا.

انصاعت مريم لأوامره، سترى ما يؤوول إليه الأمر،
أغلقت الباب خلفها،كانت على اليمين وأخوها على الضفة اليسرى،
اقتربا من بعضهما وهما ينظران إلى الدجاجة التي قبعت في الزاوية
وهي تبقبق بصوتٍ عال وتحرك رأسها بجنون وتصفق جناحيها لكي
تطير وتهرب ولكن هيهاات!!

كان شكلها يثير الضحك والأسى في نفس الوقت، الشعور بأنها فريسة
مطاردة يوشك أن يُنقض عليها وهي ليس بيدها شئ، ليس بإمكانها أن تهرب،
فقط تنتظر مصيرها، ومصيرها بيد صيادها، أتراه سيرأف بحالها أم ستنتظرها
سكين الجزار ليلوي عنقها؟!!

نظرت إلى الجزار الذي يقف بجانبها وهمست بصوتٍ واطئ مليء بالإثارة
والترقب وكأنها استمتعت بلعبة الصياد والفريسة:
- هااا، ماذا ستفعل؟!

وبعينان مليئتان بالشيطنة وبابتسامة شريرة:
- سأمسكها طبعاً.

مدّ أحمد يديه ببطء وقلبه يدق بقوة كقوة نقيق هذه الدجاجة، لكأنها
أحست بقرب نهايتها فلم تملك إلا الصراخ.
قبضها من عنقها كي لا تفلت من يده،كانت تتلوى بين يديه وكادت
أن تنزلج لولا أن ساعدته مريم فقبضها من جذعها وشد جناحيها إلى أعلى:
- "أحمد" لا تؤذها..أمسكها بلطف..
- كيف؟ هي تحس؟؟
- بالطبع أيها الغبي،أليس لها روح..
…………..-
-والآن اتركها لقد تأخرنا..
- ماذا لقد أمسكتها أنا،هي لي أنا..

قرصته في خده وصاحت في وجهه بغضب:
-قلتُ لك اتركها إنها ليست لنا، بسرعة قبل أن يأتي أحد ويظن أننا سرقناها..

جعد "أحمد"فمه الصغير، وارتعشت شفتاه وهو منكسٌّ رأسه:
- هذه أول مرة أمسك فيها دجاجة،أريد أن أريها بابا..

حزًّ في نفسها منظره، إنها لا تتحمل أن تراه حزيناً أو غاضباً،
لاتقوى على ذلك، تحبه كابنها بل كروحها، ألم توصها أمها عليه
قبل موتها؟! إنه بقيةٌ من روح الغالية، قطعةٌ منها، بل نسخةٌ منها
وفمه المرتعش يشهد على ذلك!!

قالت بصوتٍ رقيق وهي ترفع رأسه:
- لا نستطيع أخذها معنا، هذه سرقة والسارق يدخل النار،
أعدك أن أطلب من "محمد"أن يذهب بك إلى السوق ويشتري لك دجاجة.

هزّ رأسه ودموعه تنزل على خده المحمر:
- كلا،كلا،أنا أريدها هي،أريد أن أريها بابا.

رقّ قلبها لمرآه،دموعك غالية ياصغيري،أغلى من هذه الدجاجة:
-ماذا أفعل ياربي..طيب سنأخذها..

تهلل وجهه ومسح دموعه وهو يقبل أخته،فتح الباب
وهو يركض جذلاً،ركضت مريم خلفه بسرعة وهي تضحك في سرها:
-ماذا فعلت!!يالي من مثال يُحتذب به..سنشتري دجاجة ونردها لهم،
لايوجد فرق بين دجاجة وأخرى كلها بهائم!!!

- انتظر لاتسبقني..

تجمدت في مكانها،وتوقف "أحمد"الصغير عن الضحك،
وسرعان ماعاد إلى أخته والدجاجة بيده واندسّ خلفها..
نظرت "مريم"إلى الرجلان الواقفان أمامها وهما ينظران
إليها بذهول واستغراب،احمرَّ وجهها وبانت علامات الذنب
على وجهها،لم تستطع أن تنطق بكلمة،مرت فترة خالتها دهراً
وودت في تلك اللحظة أن تنشق الأرض وتبتلعها..
- ماذا تفعلان هنا في مزرعتي؟!

رفعت رأسها نحو الصوت الغاضب،كان طويلاً أسمر البشرة،
حاجباه معقودان في المنتصف برشاقة،يرتدي بنطالاً من الجينز وقميص أبيض ضيق يبرز جسده،خافت من شكله الغاضب ولم تحر جواباً..

-ألا تسمعين،ماذا تفعلان هنا؟
"-خالد"لا تصرخ هكذا في وجه الفتاة،لقد أخفتها،انتظر لنسمع ونرى ما الأمر..

نظرت إلى المتكلم الآخر ولم تنبس أيضاً ببنت شفه.
أحست "مريم"بأخيها يزداد التصاقاً بها من الخلف وجسده يرتعش، صاح "خالد":

- الأمر واضح،انظر للدجاجة وستفهم،وأنا اتساءل كيف يتناقص
عدد الدجاج كل أسبوع واتضح الأمر لي الآن..أليس كذلك أيتها السارقة؟!!

كلمات كثيرة تقاذفت في رأسها،لسانها يخونها أحياناً في وقت الشدة،
وفجأة سمع الجميع صوت بكاء من الدرجة الأولى، كان "أحمد"يبكي
بعنف وهو يمسك بتلابيب عباءة أخته وفي ذات الوقت يمسك بالدجاجة
بيده الأخرى حتى كاد أن يخنقها.

لم تتمالك"مريم" نفسها حينئذ وأخيراً صاحت في وجه الرجل الطويل الغاضب:
- لا تصرخ في وجهي،لقد أخفت الطفل أيها الغبي الأعمى،
أنا أسرق دجاج؟؟ ماذا تظن نفسك لكي تنعتني بالسارقة من أجلها..
وإن كان على هذه الدجاجة –التفتت إلى أخيها وهي تنظر إليه شزراً
فسكت ثم تناولت منه الدجاجة واقتربت من الرجل الطويل ورمتها في وجهه:
-خذ دجاجتك..

تراقصت آلاف الشياطين أمام عينيه وأحسّ أخاه
أنه يكاد أن ينفجر،فأمسكه من ذراعه ولكن الأخير أبعدها بقوة
وتقدم من الفتاة التي ابتعدت إلى الخلف وهي تحاول أن تتمالك
أعصابها ولا تصرخ من الخوف،نظرت إليه ببرود وقلبها يكاد أن
ينخلع وهي تستند إلى السور،أمسك بيدها وهزها بعنف حتى شعرت
أن عظامها تحطمت،لكنها لم تصرخ بل عضت على نواجذها بقوة لتكتم صرختها،
وبشجاعة لم تتوقعها هي من نفسها صفعته على وجهه بقوة،
فأطلقها وهي تترنح إلى الخلف:
-إذا أمسكت يدي مرة أخرى سأقطعها لك أيها الحقير..
تقدم منها.......................................
------------------------------------------------
ياترى ايه اللى هيحصل بعد هيكـ
وهادا اللى هتعرفوه فى الحلقه اللى جايه
ودى نهاية الحلقه الاولى
انتظرونى فى الحلقه القادمه من
ضلالات الحب

HamsaT

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HEROO
{ المشرف العام ..
HEROO


عدد المساهمات : 315
نقاط : 390

ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة متعددة الاجزاء   ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Icon_minitimeالخميس يوليو 02, 2009 1:10 pm

جزاااااااااااااااك الله كل خيررر

على هذه القصة الرائعة

ماااااااا ننحرم من إبداااااعك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
HamsaT
Director forum
Director forum
HamsaT


عدد المساهمات : 363
نقاط : 1206

ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Empty
مُساهمةموضوع: رد: ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة متعددة الاجزاء   ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة  متعددة الاجزاء Icon_minitimeالسبت يوليو 04, 2009 2:54 am

لن أكمل القصة الا بعد تفاعل الاعضاء مع القصة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ضلالات الحب قصة مشوقة وجميلة / . . القصة متعددة الاجزاء
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصة العروس .... أرجوااا الدخول القصة فلاااش صوت
» شعر عن الحب
» الحب الاعمى
» روعة الحب
» ما هو الفرق بين الحب والرمانسية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ||[¸.ҳΧ. المنتـديات الأدبيـه .Χҳ.¸]|| :: ..........][ منتـدى القصص والرويات-
انتقل الى: